قال تعالى
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَـٰنُ وُدًّا
كان أبو بكر رضي الله عنه إذا صلى الفجر خرج إلى الصحراء فاحتبس فيها شيئًا يسيرًا
ثم عاد إلى المدينة
فعجب عمر رضي الله عنه من خروجهفتبعه يومًا خفيةً بعدما صلى الفجر
فإذا أبو بكريخرج من المدينة ويأتي خيم قديمة في الصحراء فاختبأ له عمر
فلبث أبو بكر في الخيمة شيئاً يسيراً ثم خرج فخرج عمر من مخبئه ودخل الخيمة
فإذا فيها إمرأة ضعيفة عميــاء
وعندها صبية صغار
ثم عاد إلى المدينة
فعجب عمر رضي الله عنه من خروجهفتبعه يومًا خفيةً بعدما صلى الفجر
فإذا أبو بكريخرج من المدينة ويأتي خيم قديمة في الصحراء فاختبأ له عمر
فلبث أبو بكر في الخيمة شيئاً يسيراً ثم خرج فخرج عمر من مخبئه ودخل الخيمة
فإذا فيها إمرأة ضعيفة عميــاء
وعندها صبية صغار
فسألها عمر : من هذا الذي يأتيكم ؟؟
فقالت : لا أعرفه ولكنه رجل من المسلمين
فقالت : لا أعرفه ولكنه رجل من المسلمين
يأتينا كل صباح منذ كذا وكذا
قال: فماذا يفعل ؟
قالت
قال: فماذا يفعل ؟
قالت
يكنس بيتنا ..ويعجن عجيننا ثم يخرج
فخرج عمر وهو يقول
فخرج عمر وهو يقول
لقد أتعبت الخلفاء من بعدك يا أبا بكر
نعم
أولئك هم المتقون
أولئك هم المتقون
والله يقول:إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَـٰنُ وُدًّا
أي يجعل لهم محبةً في قلوب الخلققال صلى الله عليه وسلم
إن الله إذا أحب عبدًا نادى جبريل
فقال
فقال
إني قد أحببت فلاناً فأحبه
فيحبه جبريل
ثم ينادي في أهل السماء
أن الله يحب فلاناً فأحبوه
فيحبه جبريل
ثم ينادي في أهل السماء
أن الله يحب فلاناً فأحبوه
فيحبه أهل السماء
ثم تنزل له المحبة في أهل الأرض
وإذا أبغض الله عبداً
ثم تنزل له المحبة في أهل الأرض
وإذا أبغض الله عبداً
نادى جبريل :إني أبغضت فلاناً فأبغضه
فيبغضه جبريل
ثم ينادي في أهل السماء
إن الله يبغض فلاناً فأبغضوه فيبغضه أهل السماء
فيبغضه جبريل
ثم ينادي في أهل السماء
إن الله يبغض فلاناً فأبغضوه فيبغضه أهل السماء
ثم تنزل له البغضاء في الأرض
فما أجمل أن تعيش على الأرض والله ينادي بإسمك في السماء
إني أحب فلاناً فأحبوه
فهل أنت من أحباء الله ؟؟
سبحانه وتعالى
فهل أنت من أحباء الله ؟؟
سبحانه وتعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق