الجمعة، 3 يونيو 2011

علامات مضيئة

بسم الله الرحمن الرحيم ..
علامات مضيئة ،، هنيئاً لمن عمل بها ..
* قالت عائشة رضي اللهُ عنها :
أقلّوا الذنوب ، فإنكم لن تلقوا اللهَ بشيءٍ أفضل من قلّةِ الذنوب ..
* قال مورق العجلي :
ماوجدتُ لمؤمنٍ مثلاً إلا مثل رجلٍ في البحرِ على خشبةٍ فهو يدعو
يارب ، يارب ، لعلّ اللهَ عز و جل أن ينجّيهِ ..
* قال يحيى بن معاذٍ رضي اللهُ عنهُ :
من أحبّ الجنةَ انقطعَ عن الشهوات ، ومن خافَ النّار انصرف عن السيئات ..
* قال الربيع بنُ خُثيمٍ لأصحابِهِ :
تدرونَ ما الداءُ و ما الدواءُ و ما العلاج ؟؟
قالوا : لا !!!
قال : الداءُ : الذنوب ..
و الدواءُ : الإستغفار ..
و الشفاءُ : أن تتوبَ فلا تعود ..
* عن طلقِ بنِ حبيب قال :
إن حقوق اللهِ أعظم من أن يقومَ بها العبادُ ، و إن نِعَمَ اللهِ أكثرُ من
أن تُحصى ، ولكن أصبحوا تائبيت ، و أمسوا تائبين ..
* قال ابنُ سيرين :
إذا أرادَ اللهُ عز و جل بعبدِهِ خيراً جعلَ لهُ واعظاً من قلبِهِ يأمُرُهُ وينهاهُ ..
* قال معاذ بن جبل :
إن المؤمن لا يسكُنُ روْعُهُ ، حتى يتركَ جسْرَ جهنّمَ وراءهُ ..
( تأمّلوا هذا جيداً ) ..
* قال بلال بن سعد :
رُبّ مسرورٍ مغبون ، يأكلُ و يشرب و يضحك ، وقد حُقّ لهُ في
كتابِ اللهِ عز وجل أنهُ من وقودِ النار .
( نعوذُ باللهِ من ذلك ) ..
* قال سلمة بن دينار لجلسائِهِ :
لوددتُ أن أحدكم يُبقي على دينِهِ كما يُبقي على نعلِهِ ..
* قال الحسن :
ياابن آدم : تركُ الخطيئةِ أيسرُ من طلبِ التوبةِ ..
أسأل الله العظيم أن يغفر لنا و لكم و يتجاوز عنا و عنكم ..
إنهُ وليّ ذلك و القادر عليه ، وصلى اللهُ على نبيّنا محمد و على
آلِهِ و أصحابِهِ أجمعين
اللهم صلي على محمد وآله وصحبه وسلم ..
اللهم اجعل قارئ رسالتي ممن قلت فيهم ( ياجبريل إني أحب فلان فأحبوه)
وأجعله اللهم من خيرة خلقك ومن أولياءك الصالحين ونور اللهم قلبه وبصيرته بالحق وحرم اللهم عنه النار وجعله اللهم من اهلك وخاصتك ومن الدعاة في سبيلك اللهم آمين آمين يارب العالمين...
اللهم بلغنا الجنة وأجرنا من النار برحمتك ياعزيز ياغفار لنا ولكل للمسلمين والمسلمات
اسأل الله لنا ولكم الثبات على دينة . . ولا تحرمونني دعائكم فان الله مجيب . .
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني و من الشيطان وسمحوني وابلغوني علي أي خطأ وحتقبله بصدر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق